إنه شعور مؤلم أن ندرك مرور الزمن بسرعة، وأننا كبرنا فجأة.
زادت مسؤولياتنا وتغيرت أولوياتنا، نحمل أحزاننا في أعماقنا، نبكي ونعاني بصمت..
نتظاهر بالقوة والسعادة في أوقات ضعفنا، ورغم كل ذلك، لا يزال بداخلنا طفل يتوق للعيش بحرية وبراءة.
أتذكر دائمًا كلمات الدكتور أحمد خالد توفيق عندما قال: "أود أن أبكي وأرتجف وألتصق بأحد الكبار،
ولكن الحقيقة القاسية هي أنني أحد الكبار!"
كم هو مؤلم أن نواجه هذه الحقيقة، ولكنها تذكرنا بأننا رغم كل شيء،
ما زلنا نملك القدرة على الحلم والأمل.
manal Elbaroudy
منذ 1 شهر
كل سن وله بريقه، فالطفولة منبع الحب والطاقة الإيجابية والإنشغال بالمرح واللعب ، والشباب هو الأمل والعمل والنجاح والتغيير وحب الحياة ، والكبر هو رقم تم إضافته للعمر وليس للقلب ، سنوات أضافت خبرة وهيبة وقوة شخصية ، وفي كل الأحوال فالشخصية هي الأساس فهناك من حينما يوجد توجد الكاريزما ، وهناك من يحادثك بالساعات ولم تجد في حضوره قيمة،....
0
0
الرد
شاكر المغربي
منذ 1 شهر
صدقت
1
0
الرد
أظهر المزيد