وإننيّ أخشى النهاية، النهايةُ بيننا، وأن لا أجدُ سوى نفسيّ تقفُ على هضبة وحوافُها تؤديّ الى الموت وأنا أنتظر، ولا أجدُك، لا شيء حتى يأتينيّ بك، ولا أجدُ حتى من يُنقذنيّ من اللا عودة، أخافُ أن يُغشى عليّ وأسقطُ وأنت مازلت مكانك، وأنت لا تحرك شيئاً من أجليّ أبداً
0
0
0 تعليقات
لم يتم العثور على تعليقات